Big name interviews, and a weekly fix of Friends Round Friday, all in one place! Zoe speaks to some of the world’s most loved movie stars, singer-songwriters, performers, and all-round icons in special one-off interviews exclusive to the Breakfast Show. Plus, there’s all the best bits from a fabulous trio of showbiz guests on Friends Round Friday.
…
continue reading
محتوای ارائه شده توسط Mohammed Talk حديث محمد and Mohammed Alhoussainy. تمام محتوای پادکست شامل قسمتها، گرافیکها و توضیحات پادکست مستقیماً توسط Mohammed Talk حديث محمد and Mohammed Alhoussainy یا شریک پلتفرم پادکست آنها آپلود و ارائه میشوند. اگر فکر میکنید شخصی بدون اجازه شما از اثر دارای حق نسخهبرداری شما استفاده میکند، میتوانید روندی که در اینجا شرح داده شده است را دنبال کنید.https://fa.player.fm/legal
Player FM - برنامه پادکست
با برنامه Player FM !
با برنامه Player FM !
قصة حب في الثمانينات #قصة #حبيبين Love story
Manage episode 224096153 series 1980614
محتوای ارائه شده توسط Mohammed Talk حديث محمد and Mohammed Alhoussainy. تمام محتوای پادکست شامل قسمتها، گرافیکها و توضیحات پادکست مستقیماً توسط Mohammed Talk حديث محمد and Mohammed Alhoussainy یا شریک پلتفرم پادکست آنها آپلود و ارائه میشوند. اگر فکر میکنید شخصی بدون اجازه شما از اثر دارای حق نسخهبرداری شما استفاده میکند، میتوانید روندی که در اینجا شرح داده شده است را دنبال کنید.https://fa.player.fm/legal
أوائل ثمانينيات القرن الماضي , عرفته شابا لطيفاً ودوداً خلوقاً || , كان الولد الوحيد ﻻب بصير و أم هرمة قد اكل عليها الدهر وشرب || , كانت قريته التي هجرها في "العمارة" قد جفت أرضها || ولم يعد بإمكانه رعاية الأرض || و قد ناء بحمل ثقيل هو امه وأبوه و أخواته الثلاثة || . وصل إلى "بغداد" العاصمة و المدينة الصناعية // غريباً عنها // واخذ يجهد نفسه في تحصيل رزقه كيفما اتفق // حتى تعرف الى ابي // , وكان ابي معروفاً لدى العامة و الخاصة // , لم يكن شيخاً لعشيرته // ولكنه كان مميزاً فيها....// "عز الدين " كان مرحاً لدرجة تقبله للقب "عزوز" للتندر و الطرفة // , حتى صار هذا اللقب اسماً مميزاً له بين معارفه و اصدقائه // ظل "عز الدين " او عزوز يتنقل من مهنة الى اخرى حتى وقعت عيناه على " قمر الزمان" وقد كانت قمر زمانها حقاً , كانت فائقة الجمال , مشيتها تحكي نغمة موسيقى حالمة و وجهها قمر في ليلة اكتماله وصيرورته بدراً... - عز الدين: اراك بكرت اليوم الى العمل ؟ - قمر الزمان: نعم فلا بد لي من بيع ما يمكن لي فالظرف صعب و الحرب تأكل الأخضر و اليابس .. -عز الدين: الهم واحد و أنا سألتحق بالجبهة عما قريب و ﻻ املك ما يقتات به أهلي أثناء غيابي.. سار قليلا لكنه ظل يختلس نظرة أودت بقلبه و حطمته و كانت هي بدورها تختلس النظر اليه حتى ابتعد عنها , وشيئاً فشيئا صار يلتقيها بذات المكان و بذات الوقت حتى اعتادا على ذلك و صارت مواضيع اخرى تشغلهما غير الهم اليومي و هي تدفق الحب في دم "عزوز" و "قمر" كما يتدفق الدم مع نبضاته وصارحها بحبه و صارحته انها تبادله نفس الشعور... و لكن المشكلة بأبيها وعمها فالأب قاس ﻻ يرحم و العم جشع ﻻ يرضى بالزواج دون أن ينتفع هو أيضاً , وصار أمر الوساطة لابي و مهما كان بارعاً في التفاوض و مع مركزه المعنوي بينهم إلا انه لم يستطع أقناع الأب و العم ... اخيراً , رضي الأب و وافق ولكن بثمن باهظ فقد أراد الأخت الوسطى عروساً له و هي ألأصغر من أبنته و لكن حكم القوي على الضعيف قد نفذ و جرى الإعداد للزفاف و لكن العم لم يترك ألأمور تجري كما أراد العاشقين فقد طالب بالأخت الكبرى عروساً له أيضاً و رضيت على مضض و زف الثلاثة إلى مخادعهم, الأب و عروسه الصغرى, و العم و الكبرى و "عزوز" أو "عز الدين" و "قمر الزمان" .... كانت ليلة مضيئة رائعة للعاشقين و ليلة حالكة الظلمة للأختين مع زوجيهما , لقد دمرت أحلامهما و ماتت في مهدها فلا فارس على جواد ابيض وﻻ غيره بل شيوخ كبار السن يقضون معهن وطراً... مضت الايام بسرعة و التحق "عز الدين " إلى جبهة الحرب فهو ان بقي قتل وان التحق قتل , هو مقتول في كل الأحوال , و بعد تسعة شهور انجبا ابنتهما البكر و انجبت الأخت الصغرى ولداً ذكرا اسموه "رائد" .... مرة قد زرتهما وقد وجدتهما و كأنهما ملكين يتناجيان و ابنتهما تلعب كأنها طير من طيور الجنة و ﻻ ادري كيف ولماذا تبادر الى ذهني انها المرة الاخيرة التي سأرى فيها "عز الدين " ... و دعتهما و انصرفت ولم اخفي خوفي الشديد و هلعي لمصيره و خشيتي من انفراط عقد ذلك الحب الذي كنت احد الشهود على صيرورته و ثمرته.... توفي الأب تاركاً زوجه الأولى "أم قمر الزمان" و الشابة الضحية أم "رائد" و رائد مازال طفلا صغيراً و ظلت امه إلى جوارهم حتى حين.... ذات صباح وانا اخرج للمدرسة ألإعدادية و إدا بجنازة ملفوفة بالعلم و صياح و نياح شديد و لطم على خدود النساء بل على الرؤوس , هرعت الى المكان و سألت - من الضحية - قالوا ...انه عز الدين قد ذهب ضحية الحرب و هو في عز شبابه و قد ترك امرأته حاملا و معها ابنته "أميرة" .. تذكرت ذلك الحدس الغريب الذي انتابني وانا اودعهم بعد تلك الجلسة الملائكية , ذلك اليوم الصيفي القائظ , ارتدت قمر الزمان السواد و رغم قساوة السواد و هول المصاب إلا أنها لا زالت قمراً منيراً كما كانت , تفيض جمالا تشوبه الكآبة و الحزن وأنوثة صارخة رغم المأساة... انقطعت أخبارها عني بعد ذلك لكنني عرفت أن الأب البصير لا زال حياً يزرق تقوده البنت الصغرى التي كرست وجودها له فكانت يده و عينه التي يبصر بها و عرفت فيما بعد ان قمر الزمان رزقت بولد ذكر اسمته "عائد" و ﻻ اعلم هل الميت يعود ام الحب يعود ام الحظ يعود .... مع كل عاصفة الحب التي شهدتها بين "عز الدين" و "قمر الزمان" اﻻ انها نسيت ذلك الحب و نسيت الحبيب الغالي و ارتبطت بكهل هو "ظل رجل" و كانت تخاطب ابنها "عائد" و ابنتها "اميرة" بكل قسوة و شدة و كأنهم جاؤوا من المريخ... - "لك عائد" - "بلي يمه" - "و غمة الغمتك" "شوف الحجي" عجيب , الم تكن تذوب حباً بعز الدين؟ الم يتعاهدا على الحب رغم الحرب ؟ كيف تغيرت قمر الزمان و كيف اصبح حالها هكذا انه زمن عجيب
…
continue reading
21 قسمت
Manage episode 224096153 series 1980614
محتوای ارائه شده توسط Mohammed Talk حديث محمد and Mohammed Alhoussainy. تمام محتوای پادکست شامل قسمتها، گرافیکها و توضیحات پادکست مستقیماً توسط Mohammed Talk حديث محمد and Mohammed Alhoussainy یا شریک پلتفرم پادکست آنها آپلود و ارائه میشوند. اگر فکر میکنید شخصی بدون اجازه شما از اثر دارای حق نسخهبرداری شما استفاده میکند، میتوانید روندی که در اینجا شرح داده شده است را دنبال کنید.https://fa.player.fm/legal
أوائل ثمانينيات القرن الماضي , عرفته شابا لطيفاً ودوداً خلوقاً || , كان الولد الوحيد ﻻب بصير و أم هرمة قد اكل عليها الدهر وشرب || , كانت قريته التي هجرها في "العمارة" قد جفت أرضها || ولم يعد بإمكانه رعاية الأرض || و قد ناء بحمل ثقيل هو امه وأبوه و أخواته الثلاثة || . وصل إلى "بغداد" العاصمة و المدينة الصناعية // غريباً عنها // واخذ يجهد نفسه في تحصيل رزقه كيفما اتفق // حتى تعرف الى ابي // , وكان ابي معروفاً لدى العامة و الخاصة // , لم يكن شيخاً لعشيرته // ولكنه كان مميزاً فيها....// "عز الدين " كان مرحاً لدرجة تقبله للقب "عزوز" للتندر و الطرفة // , حتى صار هذا اللقب اسماً مميزاً له بين معارفه و اصدقائه // ظل "عز الدين " او عزوز يتنقل من مهنة الى اخرى حتى وقعت عيناه على " قمر الزمان" وقد كانت قمر زمانها حقاً , كانت فائقة الجمال , مشيتها تحكي نغمة موسيقى حالمة و وجهها قمر في ليلة اكتماله وصيرورته بدراً... - عز الدين: اراك بكرت اليوم الى العمل ؟ - قمر الزمان: نعم فلا بد لي من بيع ما يمكن لي فالظرف صعب و الحرب تأكل الأخضر و اليابس .. -عز الدين: الهم واحد و أنا سألتحق بالجبهة عما قريب و ﻻ املك ما يقتات به أهلي أثناء غيابي.. سار قليلا لكنه ظل يختلس نظرة أودت بقلبه و حطمته و كانت هي بدورها تختلس النظر اليه حتى ابتعد عنها , وشيئاً فشيئا صار يلتقيها بذات المكان و بذات الوقت حتى اعتادا على ذلك و صارت مواضيع اخرى تشغلهما غير الهم اليومي و هي تدفق الحب في دم "عزوز" و "قمر" كما يتدفق الدم مع نبضاته وصارحها بحبه و صارحته انها تبادله نفس الشعور... و لكن المشكلة بأبيها وعمها فالأب قاس ﻻ يرحم و العم جشع ﻻ يرضى بالزواج دون أن ينتفع هو أيضاً , وصار أمر الوساطة لابي و مهما كان بارعاً في التفاوض و مع مركزه المعنوي بينهم إلا انه لم يستطع أقناع الأب و العم ... اخيراً , رضي الأب و وافق ولكن بثمن باهظ فقد أراد الأخت الوسطى عروساً له و هي ألأصغر من أبنته و لكن حكم القوي على الضعيف قد نفذ و جرى الإعداد للزفاف و لكن العم لم يترك ألأمور تجري كما أراد العاشقين فقد طالب بالأخت الكبرى عروساً له أيضاً و رضيت على مضض و زف الثلاثة إلى مخادعهم, الأب و عروسه الصغرى, و العم و الكبرى و "عزوز" أو "عز الدين" و "قمر الزمان" .... كانت ليلة مضيئة رائعة للعاشقين و ليلة حالكة الظلمة للأختين مع زوجيهما , لقد دمرت أحلامهما و ماتت في مهدها فلا فارس على جواد ابيض وﻻ غيره بل شيوخ كبار السن يقضون معهن وطراً... مضت الايام بسرعة و التحق "عز الدين " إلى جبهة الحرب فهو ان بقي قتل وان التحق قتل , هو مقتول في كل الأحوال , و بعد تسعة شهور انجبا ابنتهما البكر و انجبت الأخت الصغرى ولداً ذكرا اسموه "رائد" .... مرة قد زرتهما وقد وجدتهما و كأنهما ملكين يتناجيان و ابنتهما تلعب كأنها طير من طيور الجنة و ﻻ ادري كيف ولماذا تبادر الى ذهني انها المرة الاخيرة التي سأرى فيها "عز الدين " ... و دعتهما و انصرفت ولم اخفي خوفي الشديد و هلعي لمصيره و خشيتي من انفراط عقد ذلك الحب الذي كنت احد الشهود على صيرورته و ثمرته.... توفي الأب تاركاً زوجه الأولى "أم قمر الزمان" و الشابة الضحية أم "رائد" و رائد مازال طفلا صغيراً و ظلت امه إلى جوارهم حتى حين.... ذات صباح وانا اخرج للمدرسة ألإعدادية و إدا بجنازة ملفوفة بالعلم و صياح و نياح شديد و لطم على خدود النساء بل على الرؤوس , هرعت الى المكان و سألت - من الضحية - قالوا ...انه عز الدين قد ذهب ضحية الحرب و هو في عز شبابه و قد ترك امرأته حاملا و معها ابنته "أميرة" .. تذكرت ذلك الحدس الغريب الذي انتابني وانا اودعهم بعد تلك الجلسة الملائكية , ذلك اليوم الصيفي القائظ , ارتدت قمر الزمان السواد و رغم قساوة السواد و هول المصاب إلا أنها لا زالت قمراً منيراً كما كانت , تفيض جمالا تشوبه الكآبة و الحزن وأنوثة صارخة رغم المأساة... انقطعت أخبارها عني بعد ذلك لكنني عرفت أن الأب البصير لا زال حياً يزرق تقوده البنت الصغرى التي كرست وجودها له فكانت يده و عينه التي يبصر بها و عرفت فيما بعد ان قمر الزمان رزقت بولد ذكر اسمته "عائد" و ﻻ اعلم هل الميت يعود ام الحب يعود ام الحظ يعود .... مع كل عاصفة الحب التي شهدتها بين "عز الدين" و "قمر الزمان" اﻻ انها نسيت ذلك الحب و نسيت الحبيب الغالي و ارتبطت بكهل هو "ظل رجل" و كانت تخاطب ابنها "عائد" و ابنتها "اميرة" بكل قسوة و شدة و كأنهم جاؤوا من المريخ... - "لك عائد" - "بلي يمه" - "و غمة الغمتك" "شوف الحجي" عجيب , الم تكن تذوب حباً بعز الدين؟ الم يتعاهدا على الحب رغم الحرب ؟ كيف تغيرت قمر الزمان و كيف اصبح حالها هكذا انه زمن عجيب
…
continue reading
21 قسمت
همه قسمت ها
×به Player FM خوش آمدید!
Player FM در سراسر وب را برای یافتن پادکست های با کیفیت اسکن می کند تا همین الان لذت ببرید. این بهترین برنامه ی پادکست است که در اندروید، آیفون و وب کار می کند. ثبت نام کنید تا اشتراک های شما در بین دستگاه های مختلف همگام سازی شود.